برامجنا

القادة الشباب

هو برنامج خاص بالشباب والشابات المؤهلين والمهتمين بتنمية مجتمعاتهم، بهدف تعزيز قدراتهم ودعم تبادل الخبرات والمعرفة فيما بينهم

إقرأ المزيد

فرح

هو برنامج للأطفال عالي الجودة ضمن بيئة آمنة وملائمة،

إقرأ المزيد

كرامة

هو برنامج إغاثي يعمل على توفير المساعدات المالية أو المادية (جماعية أو خاصة) للأشخاص المحتاجين اقتصاديًا

إقرأ المزيد

التمكين

التمكين هو عملية اكتساب قدر كافٍ من التحكم والثقة لتغيير كيفية بناء المجتمع اجتماعيًا واقتصاديا

إقرأ المزيد

الأخبار

25
Sep

زيارات ميدانيه لتعبئه الاستمارات

تحضيرا لبدء مشروع البيت البنفسجي لعام ٢٠٢٤-٢٠٢٥ الذي يُطبق في جمعيه نواه في كل من مخيم عين الحلوه و نهر البارد، قام فريق من المتطوعات باستقطاب التلاميذ عبر عقد الزيارات الميدانيه لتعبئه الاستمارات و التعريف بأهميه المشروع و بأهميه الالتحاق به و قد لقيّ المشروع ترحيباً كبيرا و فرحة بتجديده من قِبل العائلات المقيمه في المخيمات.

إقرأ المزيد
24
Sep

تطوير مهارات القياده للمرأه

"تطوير مهارات القياده للمرأه" هي دورة تدريبية ضمن مشروع القروض الصغيرة قامت جمعية نواة بعقدها بالتعاون مع الاكاديمية الدولية لبناء القدرات في مخيم برج البراجنة بتاريخ 6/9/2024 تم تمويل هذا المشروع عبر Fons Menorquí de cooperació

إقرأ المزيد
24
Sep

جلسة تفريغ نفسي جماعية

شارك طلاب المدرسة البديلة-قسم التسرب في مخيم عين الحلوة في جلسة تفريغ نفسي جماعية قدمتها الأخصائية النفسية، حيث ركزت الجلسة على استخدام الرسم كوسيلة للتعبير عن المشاعر والتخفيف من التوتر. تهدف هذه الجلسة إلى تعزيز الصحة النفسية للأطفال من خلال تمكينهم من التعبير عن مشاعرهم وأفكارهم بشكل إبداعي، وتوفير مساحة آمنة للتواصل والانفتاح على تجاربهم الشخصية.

إقرأ المزيد

مقالات

31
May

سيناريو آخر للحرب

إنها ليست جولة أولى على أية حال، فقد سبق هذا العدوان الأخير اعتداءات أو كما يقال عنها تصعيدات عسكرية، وهذا إنما يدل على أن العدوان قائم متواصل في ميادين شتى ولدواع عديدة، إنما يُصعَّد من حين لآخر حسب متطلبات ورؤى الكيان المستعمر الإحلالي ولا بد لنا من مراجعة بضع حقائق هنا، أولا، قطاع غزة وهو خيط ساحلي تبلغ مساحته 365 كيلو مترا مربعا محتل بشكل غير مباشر ومحاصر، فبالإضافة مثلا إلى أنه مضطر على التداول بعملة العدو، يقف العدو على كل معابره متحكما بالحركة والمعيشة والاقتصاد، عدا معبر رفح، النقطة الواصلة بين رفح الفلسطينية ورفح المصرية، من المفترض أنها نقطة سيادية تقوم عليها مصر. ثانيا، كان قد انسحب العدو من غزة العام 2005 مدفوعا بمقاومة شديدة، فكشف في إعلانه الانسحاب عن قرار فك ارتباط أحادي الجانب، وهو مصطلح سياسي يرمي إلى انفصال بين دولتين حتى تحقق كل دولة منهما سيادتها جغرافيا وسياسيا، وسيلغى الكنيست القرار فيما بعد في آذار من العام2023 ثالثا، بدأ الحصار على غزة العام 2007 عقب الانتخابات التشريعية في كانون الثاني للعام 2006، عقابا جماعيا على اختيار أهل غزة ممثلا تشريعيا لهم، من خلال عملية انتخاب ديموقراطية، إلا أن العدو-الديموقراطي الوحيد في الشرق الأوسط حسب تقدير الغرب-أراد مصيرا آخرا لأهل غزة. رابعا، اعتدى العدو الإسرائيلي منذ انسحابه من القطاع حتى ما قبل 7 أكتوبر العام 2023، ست مرات على غزة كان أطولها مدة عملية "الجرف الصامد" العام 2014 استمرت 51 يوما وارتقى فيها 2322 شهيدا. فكيف بنا اليوم نعد زيادة عن 220 يوما من العدوان على القطاع؟ أكثر من 35 ألف شهيد، أكثر من 10 آلاف مفقود بين أسير أو شهيد أو حي تحت الأنقاض، وعشرات آلاف الجرحى لم ينجوا من جراحهم ولن ينجوا من استهداف آخر. اتفق الرأي العام بداية العدوان في أكتوبر العام 2023 على سيناريو مغاير للواقعة، على شاكلة الاعتداءات السابقة كأقل تقدير، كنا في أحاديثنا نقول سيتحرك هذا العالم بطبيعة الحال، نرجع أمنيتنا هاته إلى أسباب عدة، منها: أنه قد ثبت كذب الرواية الإسرائيلية، وبدا جليا استخدام العدو لمنصات وألسن إعلامية بشكل سخيف مبتذل. أن المسألة ترتبط بشكل أساسي بحال من نضال مستمر وقضية صحيحة هي فلسطين التاريخية، وأن الشعب الفلسطيني شعب لأمة لن تتفرج عليه يذبح. أنه نضال بين مستعمر محتل وبين شعب قابع تحت استعمار إحلالي منذ 76 عاما، وأن القانون الدولي الإنساني بيَّن حق الدفاع عن النفس لمن، ومتى يُستحق وأننا في زمن الحقوق الإنسانية والمنظمات اللاهثة في هذا السبيل، بالإضافة إلى الذين يدينون بالحقوق والإنسانية، على جانب سلطوي آخر تدين دول وجماعات ذات وزن شعبي وسياسي وعسكري بحق النضال الفلسطيني وواجب دعمه ومناصرته لكننا "نحن" منذ تاريخ هذا العدوان ونحن نقف على كل مجزرة نحسب أنها ستدفع هذا العالم ليقف مرة واحدة بوجه العدو، واللافت أيضا لما قلنا نحن فلا لسنا نقصد الشعب الفلسطيني حصرا، ولم نشمل الرأي العام العربي فحسب، بل نحن مجموعات متفاوتة العرق والجنس والانتماء والثقافة ترى أنه لا بد من إيقاف هذه الإبادة الجماعية بحق قطاع غزة، بل لا بد من استرداد الحق الفلسطيني من النهر إلى البحر هناك مشهدا حقيقيا اليوم لمجتمعات تفترش الطرقات تتفاوت أعمارهم، ومستوياتهم التعليمية، ووظائفهم المجتمعية، ومراكزهم كلهم من مطرحه وبلده يطلب تحركا جادًا لوقف الإبادة، والكف عن دعم المجرم العدو، لكن شيئا يقف حائلا بين إرادة المجتمعات وبين وقف الإبادة، هو إرادة الحكومات التي خلُصت إلى أنه لا دليل على الإبادة في غزة، وحاولت جهدها أن تسوق لرواية العدو المستعمر أنه ألقى جحيمه على غزة من باب الدفاع عن النفس ليس إلا! بل بدا كأنَّ الطبقة الحاكمة على صعيد العالم كانت تتحيَّن فرصة 'تحييد' قطاع غزة، ووسط خطابات وبيانات مليئة ب'أنا إنسان أعارض العنف' تعبر قافلة أسلحة حديثة متطورة، منهم إلى إسرائيل، تدمر القطاع الصحي والتعليمي وتبتر جوارح الناس وتثكل أفئدتهم، وتلاحقهم من المبنى إلى الخيمة، ونحن نقلب أنظارنا بين موقفين، إما معبر فيلاديلفيا البري بين غزة ومصر، أو رصيفا مائيا استعانوا على بنائه بأنقاض مبانٍ دمرت في غزة قد تحمل بجعابها عظاما من شهداء أو تحمل لحمهم! إنَّ أحدا في هذا الضرب الزمني المتسارع من وفود العالم المتقدم التي تهافتت على المنطقة ساعية في الحرب أو في السلم لم تسأل غزة ماذا تريد، وأي مصير ترغب! هذا سيناريو آخر للحرب لم يتوقعه محلل أو خبير أظن، ظلّت القراءات تتطرف بالأحداث، زعم البعض أنه عدوان لن يطول، والبعض الآخر آمن بأن حربا ستدور رحاها في الإقليم، لكن غزة ظلّت في الوسط، تنهش من كل حدب وصوب، تذوق أهوال الحروب التى شهدتها الأمم في عدوان واحد جملة واحدة… إنها الحرب ليست بأمانينا، إنما كيف أخطأنا في عمرها ووحشيتها التقدير؟

إقرأ المزيد
07
Sep

نضال مع وقف التنفيذ

والنضالُ بعينه حقٌ يٌسلبُ منا شيئا فشيئا لذرائع معلَّبة، قد أبداهُ المجتمع الدولي فعلا متحفظًا فيما يخص الحالة الفلسطينية، فحكم بشرعية النضال مع وقف التنفيذ. بيد أن هذا كله لم يلغِ دور الشباب الفلسطيني اللاجئ في النضال وفي استثمار لجوئه داعما لآلة نضال متجددة في فلسطين، فالشباب اللاجئ إعلامٌ متنقل متحدث يخدم الخبر الفلسطيني، وراوٍ مصحح لرواياتٍ مسمومة مبثوثة عبر ماكينة إعلام العدو، وصامدٌ يتمسكُ 'بلا للتوطين.' بقلم: مروة كندي

إقرأ المزيد
10
Nov

مكبر الصوت ليس حكراً على أحد

هناك حاجة ملحة في الأصل لتظهر رأيك، لأن تقف بين جماعة من ناسك وتؤثر بهم ويؤثرون بك، ثم تستخلصون سبيلا وتعرفونه وتسعون به. هذا كله جدوى لا بد منها ليستقيم الحكم، ولئلا تصنع طاغية عليك فينتهي بك الأمر وأنت لا يعجبك شيئا. الحق الراسخ الآدمي في المشاركة في الحياة السياسية، فطرة في الفرد والجماعة غايتها أن يستوي المجتمع ويصح، فالرائي وحده إن ينظر بعينه الواحدة دون الأخذ بعين الإعتبار بأراء غيره وتصوراتهم هو دون الإبداع والذكاء، وهو إلى رغبته الأنية أقرب منها من حاجته إلى صقل آدميته والحفاظ عليها. ومما لا شك فيه ولا خلاف عليه أن القيادة أو الإدارة أو أياً كان أسمها المنظومة القائمة على أمر الجماعة، فإنها برأيها وتقديرها وإدارتها ومعالجتها للمسائل، قاردة على تحقيق وتلبية حاجات الفرد والجماعة من غذاء ومسكن وأمن وكرامة وغيرهم، قادرة أيضاً على الإستبداد ومنع الحقوق. ومتى نزل الإنسان عن حقٍ فكأنه نزل عن حقوقه جملة واحدة. فماذا عن اللاجئ المقهور الذي لا يدري أين دفة القيادة؟ طبعاً لا يبرر اللجوء والحالة الفصائلية المعقدة عزوف المجتمع الفلسطيني عن حقه، الحالة السياسية في لبنان بصورتها العامة أيضاً ليست مبرراً. ولنفترض أن الفصائل على شاكلتها حالة خاصة، لكنها بطريقةٍ ما جعلت لها رأساً يمثلنا، أي يمثل خلاصة ما نريد، ويمثل خلاصة ما نرى، فهذا الرأس الذي أخذ منا جسده وأمنه وصوته وهويته وحقه في الحديث باسمنا في المحافل المحلية والإقليمية والدولية، مسؤولاً وحده عن نقل صوتنا وعبراتنا ولهجتنا، فكيف يحقق هذا التمثيل السياسي والإداري المرجو منه إذا لم يبلغه صوتنا ورأينا! لا شرعية لصوت منبثقٍ من الشعب وهو مستقل عنه، وعلى الوجه الأخر لا يصل صوت الذي همس أو صرخ في وسط فوضى. وليس عصياً على الجماعة الواحدة أن تجتمع وتحدد أولوياتها ومطالبها، فإنها وإن اختلف منبتها وفرعها فقد وضعت اليوم في خندق واحد. على الشعب اللاجئ أن يقدر مجريات الأمور، وأن يدرك أن السبب الرئيس في اتساع نكبته أنه وقف متفرجاً في وجه الأزمات المتعاقبة، وأن عواقب خوفه الذي أسكته زادت الطين بلات. فاعلم أولا وآخرا أن مكبر الصوت ليس حكراً على أحد، وليس من ضرورة لتفقه بالسياسة حتى تشارك بها، حقاً شرعياً أكيداً أن تطالب بتمثيلك تمثيلاً صحيحا وأن تشكل جماعة تحت المسمى الذي ترغب، وأن تستفتى، وأن تعتصم، وأن تعصي، وأن تقول بصوت واضح صريح أن آدمي في جماعتي ونحتاج كذا أو لا نريد كذا. وهذا حق يرتبط بكونك آدمي بالدرجة الأولى لا بكونك مواطن في وطنك. كفلت القوانين الدولية دون التمييز الحق في تقرير المصير، فلا شرعية لبعض أفراد في تقرير مصير الجماعة دون الرجوع إليها.

إقرأ المزيد

قصص نجاح

25
Nov

بذور الإستقلال

"في قلب الشدائد، بشغف ومرونة، انطلقت في رحلة لتعبئة جيلنا ضد أغلال الاحتلال القمعية مع مجموعة موحدة من خلال رؤية مشتركة للحرية والعدالة". مروة الكندي بدأت قصتها بجهود شعبية في مشروع بذور الاستقلال، حيث نظمت بلا كلل، مع شبكة بذور الاستقلال، حملات توعية، وإشراك زملائها الشباب من خلال الأحداث المجتمعية، ووسائل التواصل الاجتماعي، وقد سخر هؤلاء الشباب المفعم بالحيوية قوة العمل الجماعي والثبات الذي لا يتزعزع. وعلى الرغم من التحديات، إلا أن التزامها تعزز، مما أدى إلى تغذية مجموعة تجاوزت الحدود والخلفيات. وفي مواجهة الشدائد، أظهرت مروة وزملاؤها المرونة والإبداع والالتزام الثابت بالقضية الفلسطينية. بدأ الاحتلال، الذي كان يُنظر إليه ذات يوم على أنه قوة لا يمكن التغلب عليها، في الانهيار في وجه الجبهة الموحدة التي شكلها الشباب المعبأ.

إقرأ المزيد
22
Nov

شعاع جديد للحياة

"زوجي سوري وأنا لبنانية. ولم تقبل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ولا وزارة الصحة العامة اللبنانية تغطية نسبة من رسوم ولادتي”. فاطمة عندما كانت فاطمة تحاول العثور على مؤسسة لمساعدتها، تم إعلامها بمشروع شعاع الحياة الجديد حيث ساعدها من خلال تغطية مبلغ كبير من رسوم ولادتها وكذلك رسوم وحدة العناية المركزة للأطفال حديثي الولادة. حيث كان طفلها يحتاج إلى البقاء هناك لمدة يومين بعد ولادته. وأضافت أيضاً “الحليب الذي وزعته الجمعية لابنتي كان مفيداً جداً لأن سعر علبة الحليب مرتفع جداً وأحياناً يصعب علينا إيجاد الحليب في الصيدليات”. ولا تقتصر مساعدة النساء في مشروعنا على تغطية التكاليف المتعلقة بالولادة فحسب، بل نعمل أيضًا على توعية النساء بفترة حملهن وأيضًا تحسين الصحة النفسية للمرأة من خلال الجلسات التوعوية والنفسية، كما ذكرت فاطمة ما يلي “الجلسات التوعوية التي تقدموها لنا فيما يتعلق بالحمل والصحة العقلية يمنحنا الكثير من المعلومات المفيدة حول فترة حملنا وكيفية التعامل مع التغييرات التي قد نواجهها خلال هذه الفترة."

إقرأ المزيد
14
Nov

مشروع المدرسة البديلة

"لم أذهب إلى المدرسة في حياتي، لكنني أتيت إلى نواة ودرست وتعلمت. لقد تغيرت للأفضل، وزادت ثقتي بنفسي، وأصبح لدي الآن الكثير من الأحلام التي سأحاول تحقيقها شيئاً فشيئاً”. عزام 15 سنة وبعد ثلاث سنوات من تعلمه مهارات القراءة والكتابة والعديد من المهارات الحياتية في مشروع المدرسة البديلة، كان تخرج هذا الطالب، الذي ترك المدرسة، إنجازاً كبيراً لأنه كان يؤمن بأن التعلم هو سلاحه للأيام القادمة في بناء مستقبله. يعمل عزام الآن في مصنع للألبسة في مخيم عين الحلوة، يخيط الملابس بدقة، حاملاً معه أحلام الاستقلال والاكتفاء الذاتي. وعلى الرغم من التحديات التي واجهها سابقًا، إلا أنه ظل ثابتًا في سعيه للحصول على مهنة تعكس مهاراته وطموحاته الجديدة. مع كل غرزة، يرى أحلامه معًا، ويتصور مستقبلًا يدفعه فيه تصميمه وجهده الجاد نحو حياة كاملة ومستقلة.

إقرأ المزيد

1812

النشاطات الرئيسية

35

المشاريع الرئيسية

25201

المستفيدين المباشرون

أحدث المشاريع

مشروع القروض الصغيرة

مشروع تمكين اللاجئات الشابات في لبنان من خلال القروض الصغيرة “Microcredit” هو مشروع يعمل على تمكين اللاجئات الشابات في لبنان و خصوصاً من يعانون من وضع اقتصادي صعب للغاية و يقطنون في المخيمات التالية: عين الحلوة، برج البراجنة، البداوي، نهر البارد، ومحيطها. إن صلب عمل هذا المشروع يصب في مصلحة اللاجئات الفلسطينيات لإكتساب المهارات الاساسية و الشغف الكافي للإنضمام الى ركاب الناجحين و المبدعين الذين يشكلون الحجر الاساس في رفع نسبة الوعي لدى باقي شرائح مجتعنا الفلسطيني و يكونوا بصيص امل لؤلائك الذين احبطتهم الظروف الاقتصادية الراهنة, و كذلك تمكين اللاجئات من لديهم مشروع صغير ويحتاجون لدعم مادي لتطويره. يهدف هذا المشروع لتمكين المستفيدات اقتصادياً بدايةً من عمر 18 وصولاً الى عمر ال 50 سنة عبر القروض الصغيرة و أيضاً من خلال ورش تدريبية حول المسائل الادارية و المالية اللازمة لهن لإدارة مشاريعهن بنجاح

إقرأ المزيد
تعزيز قدرات نواة الادارية والمالية

هذا المشروع ممول من قبل NDN Collective ويهدف إلى تعزيز القدرات الإدارية والمالية لجمعية نواة من خلال تدريب الموظفين والمتطوعين على العديد من المهارات الإدارية والمالية.

إقرأ المزيد
التمكين الاقتصادي والاجتماعي للاجئين الفلسطينيين في لبنان

الهدف الأساسي لمشروع التمكين الاقتصادي والاجتماعي للاجئين الفلسطينيين في لبنان هو تعزيز المساواة في الوصول والسيطرة على الموارد الاقتصادية بين اللاجئات الفلسطينيات في كل من مخيم عين الحلوة وبرج البراجنة والبداوي ونهر البارد.

إقرأ المزيد
بذور الاستقلال

تقرير المصير هو حق الشعوب في أخذِ مستقبلها بيدها وتحديد المسار والخيارات السياسية التي تراها مناسبة بما في ذلك تشكيل حكوماتها دونَ تأثير خارجي وتحديد شكل الحكم.

إقرأ المزيد

إعلانات

إنتهت مدة الإعلان
إنتهت مدة الإعلان
إنتهت مدة الإعلان

شركاؤنا