برامجنا

القادة الشباب

هو برنامج خاص بالشباب والشابات المؤهلين والمهتمين بتنمية مجتمعاتهم، بهدف تعزيز قدراتهم ودعم تبادل الخبرات والمعرفة فيما بينهم

إقرأ المزيد

فرح

هو برنامج للأطفال عالي الجودة ضمن بيئة آمنة وملائمة،

إقرأ المزيد

كرامة

هو برنامج إغاثي يعمل على توفير المساعدات المالية أو المادية (جماعية أو خاصة) للأشخاص المحتاجين اقتصاديًا

إقرأ المزيد

التمكين

التمكين هو عملية اكتساب قدر كافٍ من التحكم والثقة لتغيير كيفية بناء المجتمع اجتماعيًا واقتصاديا

إقرأ المزيد

الأخبار

22
May

جلسة توعية حول التشوهات الخلقية لدى الأطفال حديثي الولادة

عقدت منسقة مشروع شعاع جديد للحياة الممرضة هدى الزعبوطي جلسة توعية حول التشوهات الخلقية لدى الأطفال حديثي الولادة وعن أهمية تناول النساء الحوامل لحمض الفوليك و ذلك للنساء الحوامل المستفيدات ضمن المشروع.

إقرأ المزيد
22
May

تعد النظافة الشخصية أمرًا ضروريًا لصحة ورفاهية أطفالنا الجسدية والنفسية

تعد النظافة الشخصية أمرًا ضروريًا لصحة ورفاهية أطفالنا الجسدية والنفسية. ولذلك، قدمت الاخصائية النفسية فاطمة بقاعي جلسة توعوية تهدف إلى تعريف الأطفال بأهمية النظافة الشخصية وتوضيح كيفية الحفاظ على جسد صحي بعيد عن الأمراض والجراثيم

إقرأ المزيد
20
May

عمل صحن الفتوش الشهي

تم تنفيذ نشاط مميز في بيت البنفسجي لفتيات البيت، حيث تم تنظيم درس حول الأكل الصحي والغير صحي. وضم هذا النشاط عمل صحن الفتوش الشهي، الذي يُعتبر خيارًا صحيًا ومغذيًا في نفس الوقت. تعرف الفتيات على مكونات الفتوش الأساسية، التي تشمل الخيار، والبندورة، والبقدونس، والنعناع، والبصل، والليمون، وزيت الزيتون. قاموا بتجهيز وتحضير المكونات، مع تلقي المعلومات القيمة حول قيمتها الغذائية وفوائدها الصحية. وبعد ذلك، بدأت الفتيات بتجهيز صحن الفتوش بأنفسهن، حيث قامت كل واحدة بقطع الخضروات بمهارة وترتيبها بشكل جميل في الصحن. تعلمن أيضًا كيفية تحضير صلصة الليمون وزيت الزيتون اللذيذة التي تضيف طعمًا رائعًا للفتوش. بعد انتهاء العمل، تمتعت الفتيات بتذوق صحن الفتوش اللذيذ الذي قمن بإعداده بأنفسهن. ولا شك أن هذا النشاط الممتع ساهم في زيادة وعيهن بأهمية الأكل الصحي وتأثيره الإيجابي على الصحة. يعد تنفيذ درس الاكل الصحي والغير صحي واعداد صحن الفتوش خطوة مهمة نحو تعزيز المهارات الغذائية والتغذية السليمة بين فتيات البيت البنفسجي، وساهم في تشجيعهن على اتخاذ خيارات غذائية صحية في حياتهن اليومية.

إقرأ المزيد

مقالات

10
Nov

مكبر الصوت ليس حكراً على أحد

هناك حاجة ملحة في الأصل لتظهر رأيك، لأن تقف بين جماعة من ناسك وتؤثر بهم ويؤثرون بك، ثم تستخلصون سبيلا وتعرفونه وتسعون به. هذا كله جدوى لا بد منها ليستقيم الحكم، ولئلا تصنع طاغية عليك فينتهي بك الأمر وأنت لا يعجبك شيئا. الحق الراسخ الآدمي في المشاركة في الحياة السياسية، فطرة في الفرد والجماعة غايتها أن يستوي المجتمع ويصح، فالرائي وحده إن ينظر بعينه الواحدة دون الأخذ بعين الإعتبار بأراء غيره وتصوراتهم هو دون الإبداع والذكاء، وهو إلى رغبته الأنية أقرب منها من حاجته إلى صقل آدميته والحفاظ عليها. ومما لا شك فيه ولا خلاف عليه أن القيادة أو الإدارة أو أياً كان أسمها المنظومة القائمة على أمر الجماعة، فإنها برأيها وتقديرها وإدارتها ومعالجتها للمسائل، قاردة على تحقيق وتلبية حاجات الفرد والجماعة من غذاء ومسكن وأمن وكرامة وغيرهم، قادرة أيضاً على الإستبداد ومنع الحقوق. ومتى نزل الإنسان عن حقٍ فكأنه نزل عن حقوقه جملة واحدة. فماذا عن اللاجئ المقهور الذي لا يدري أين دفة القيادة؟ طبعاً لا يبرر اللجوء والحالة الفصائلية المعقدة عزوف المجتمع الفلسطيني عن حقه، الحالة السياسية في لبنان بصورتها العامة أيضاً ليست مبرراً. ولنفترض أن الفصائل على شاكلتها حالة خاصة، لكنها بطريقةٍ ما جعلت لها رأساً يمثلنا، أي يمثل خلاصة ما نريد، ويمثل خلاصة ما نرى، فهذا الرأس الذي أخذ منا جسده وأمنه وصوته وهويته وحقه في الحديث باسمنا في المحافل المحلية والإقليمية والدولية، مسؤولاً وحده عن نقل صوتنا وعبراتنا ولهجتنا، فكيف يحقق هذا التمثيل السياسي والإداري المرجو منه إذا لم يبلغه صوتنا ورأينا! لا شرعية لصوت منبثقٍ من الشعب وهو مستقل عنه، وعلى الوجه الأخر لا يصل صوت الذي همس أو صرخ في وسط فوضى. وليس عصياً على الجماعة الواحدة أن تجتمع وتحدد أولوياتها ومطالبها، فإنها وإن اختلف منبتها وفرعها فقد وضعت اليوم في خندق واحد. على الشعب اللاجئ أن يقدر مجريات الأمور، وأن يدرك أن السبب الرئيس في اتساع نكبته أنه وقف متفرجاً في وجه الأزمات المتعاقبة، وأن عواقب خوفه الذي أسكته زادت الطين بلات. فاعلم أولا وآخرا أن مكبر الصوت ليس حكراً على أحد، وليس من ضرورة لتفقه بالسياسة حتى تشارك بها، حقاً شرعياً أكيداً أن تطالب بتمثيلك تمثيلاً صحيحا وأن تشكل جماعة تحت المسمى الذي ترغب، وأن تستفتى، وأن تعتصم، وأن تعصي، وأن تقول بصوت واضح صريح أن آدمي في جماعتي ونحتاج كذا أو لا نريد كذا. وهذا حق يرتبط بكونك آدمي بالدرجة الأولى لا بكونك مواطن في وطنك. كفلت القوانين الدولية دون التمييز الحق في تقرير المصير، فلا شرعية لبعض أفراد في تقرير مصير الجماعة دون الرجوع إليها.

إقرأ المزيد
14
Sep

بدعة الحل البديل عن العمل

ليس يخفى على أحد كيف أن الغريق يتعلقُ بقشَّة، فتقف أيدٍ بإمكاناتٍ جبَّارة وسخاءٍ عجيب من خلف الحواف، ترمي لكل غريقٍ قشَّة. ولا أحسبنا نختلف على أنَّ القشَّة ملهاةً عن الخوف لا تُنجي ولا تُغني.فكيف جعلت تنظيماتنا المُسلَّحة حق العمل وجباية المال الكفيل بحفظ كرامة الإنسان وتأمين حاجته من العيش قشَّةً تُلهي ولا تُنجي؟ لنُعرِّج أولاً على بِدعةِ أونروا في 'المال مُقابل العمل' ونلقِ نظرةً خاطِفةً على ثُقبٍ أحدثته، تقول البدعة أنَّ عددًا مختلِفا من الشُبان والشابات في طورِ إنتاجهم سيتم اختيارهم بشكل دوري ودفعِهم إلى سوق العمل، وسيتم توزيعهم بحسب اختصاصاتهم أو اختياراتهم في استبيانٍ ملؤه سابقا، للعمل فترة زمنية تقارب الستين يوما، والمُقابل المادي 'محرز' ولكنهُ مُنقطع. فما تُجدي بدعةُ أونروا وغيرها من المنظمات التي تُعنى بتشغيل أكبر عددٍ ممكنٍ من الشباب والاستغناء عنهم سريعا؟ هذا أحدث اللااستقرار في المال والمعيشة وفي الحياة الاجتماعية، وحتى أنها لا تُعطي وقتًا كافيًا لاكتساب الخبرة المطلوبة في أي سوق عمل. وليسَ بعيدا عنها حال تنظيماتنا، إنما هُنا قد يُهرق الدم مع العرق.الحال مع الأزمة الاقتصادية المستمرة في لبنان وانهيار الليرة بات أكثر تعقيدا، عدد الشباب على مداخل وفي أزقات المُخيَّمات في ازديادٍ مُريب، وأمران واضحانِ لا تقدر أنْ تموّه عنهما البزات العسكرية، وهما صُغر سن المُسلَّحين، وعدمَ أهليتهم على حمل السِلاح، لا وعيًا ولا فقهًا فيه حتى. وبُعيد التقدير البديهي، أننا شعبٌ بنزعة حربية نتيجة ظرفِه وتجارُبِه، وأنَّهُ تُفل النارَ بالنارِ فلا بُدَّ منها، هذا أيضا لا يموّه على أنَّ التحالفات والسياسة نقلت مسألة العودة وحق الدفاع عن النفس-أقله-إلى ميدان آخر نُمنعُ فيه تقرير مصيرنا. فما حاجة تنظيماتنا إلى هذا الكم من المسلحين في أفلاكها؟ وغايةُ الشاب منهم أنْ يؤمن قوته ويُعيل أهله، فيسعى إلى عملٍ لا يفقه فيه ولا يعرف غايته، لا شيء مع بعض الدولارات يجنيه سوى فرصا أكثر للموت، وروحه في حشو رصاصة. خلاصة لكلِّ سابقٍ، يبدو واضحا أنَّ القائم على الشأن الفلسطيني في الشتات أجهض حقه في العمل بشكلٍ دراماتيكي، وأقنعوه أنَّه حلٌ بديل ولا بديل له.

إقرأ المزيد
15
Aug

حقوق وواقع

حقوق وواقع "هناك لغط بين رفض توطين الفلسطيني في لبنان وبين حرمانه من أبسط حقوقه المدنية والاجتماعية والثقافية .. ويعتبر لبنان من الدول التي صادقت على أغلب بنود بروتوكول الدار البيضاء عام1965، عندما نص القرار فيه على ضرورة معاملة الفلسطينيين في الدول العربية التي يقيمون فيها كمعاملة الشعب الأصلي من ناحية حقوقهم المتمثلة بالإقامة والعمل إلا أن الأمر على أرض الواقع مختلف تماماً فلا يزال يعامل الفلسطيني معاملة الأجنبي، حقوقه محصورة ولا يحصل على ما جاء من حقوق في المواثيق الدولية من حيث الملكية ولا يمكننا أن ننسى أن لبنان استهل مقدمة دستوره بنص أعرب فيه احترام الإعلان العالمي لحقوق الانسان والقانون الدولي لحقوق الانسان " وعجيبة صحوة الوزير "كميل أبو سليمان"، على أحقية اليد العاملة اللبنانية بالعمل داخل لبنان مثل باقي الأيدي العاملة.. ليصدر قراره باسم "خطة العمالة الأجنبية في لبنان"، في ما ترك الوزراء من قبله الأمر على وجه الاستثناء !! على أي حال.. في لبنان عليك أن تعتاد على كل ما هو غريب وعجيب رؤية مُحقة غير مسبوقة! يجد الوزير أن ما يفعله صائبًا، وهو إجراء قانوني يأخذ مجراه، وهو بهذا ربما يلفت النظر إلى أنه يعمل على تعديل وتغيير الواقع الذي مر عليه عهد من الزمن ولم يتغير، في حين أن الشعب اللبناني ينتظر التغيير والتجديد فهو الآخر قد مل من التكرار ومن المشاكل السياسية وكل شيء يتجه نحو الأسوء .. فكان حماس الوزير يصب في بداية الأمر على وضع خطة قانونية بنظره؛ تعمل على حفظ حق اللبناني بالعمل دون منازع ولا منافس! في حين لم يلتفت الوزراء من قبله إلى الحقوق والضمانات والأحقية والأهلية... فكانوا غافلين وكان وحده على يقظة. ولكن سيادة الوزير لم يلحظ أن دولته حظرت ما يقارب السبعين مهنة على الفلسطيني، فكيف يستطيع الحصول على إجازة عمل هي في الأساس ممنوعة!!؟ وهل نظر في وجود لجنة حوار فلسطيني لبناني تتبع لمجلس الوزراء؟ وهل من حق قراره أن يتجاوز هذه اللجنة؟ !! الواقع يتعرض العامل الفلسطيني لتحديات كبيرة في سوق العمل اللبناني. فإن تمكن من الحصول على عمل، فإن أول ما يصطدم به هو مزاجية صاحب العمل لناحية أسلوب الحرمان والتقليل من القيمة والأجر القليل الذي يمنحه مقابل العمل الكثيف.. ناهيك عن الشروط المجحفة والفروض القاسية والمعاملة المُسيئة، إضافة إلى أنه في مهب الفصل التعسفي بأي لحظة، ولا غطاء قانوني يحميه. ولا يوجد فارق بين العامل الحر وحامل الشهادة .. فالمهندس الفلسطيني الذي يُنفذ المشروع بجهد متواصل لناحية المتابعة والتدقيق والتنفيذ، على الرغم من كل تلك الجهود، إلا أن هذه الجهود توضع باسم المهندس اللبناني الذي وكّل الفلسطيني بوظيفته. ولو ذهبنا للأطباء الفلسطينيين الذين نجحوا في امتحان الكولوكيوم، نجد أنهم لا يستطيعون إلا العمل في مؤسسات الغوث ومستشفيات الهلال الأحمر الفلسطيني، ناهيك عن أن التقارير الطبية الصادرة عن الأطباء الفلسطينيين غير معترف بها من قبل الدولة اللبنانية إلا بعد أن تُمهر بتوقيع طبيب لبناني. لن أتكلم عن المباني التي تسقط يوماً بعد يوم وهي تحت إشراف مهندس لبناني .. ولن أتطرّق لمعاناة اللبناني من الطبابة في لبنان لناحية الكفاءة والتكاليف والأخطاء الطبية المميتة، وهروبهم إلى سوريا لقلع ضرس أو إجراء عملية الزائدة الدودية وهي أبسط العمليات التي يخشى اللبناني إجراؤها في لبنان. لا بد من النظر إلى الأمور عن كثب ومعاينة الواقع.. ثم بعدها يمكن التقرير والحديث عن الحقوق والأفضليات. إن عمالة الفلسطيني هي ليست سلب حق العامل لبناني، وهي لا تعتبر منافسة، كما يقال .. (أعطي الخباز خبزه ولو أكل نصفه).. فلكل مصلحة أهل والمواطن اللبناني يمكنه أن يحكم. ولا أقلل من شأن اللبناني في سطوري هذه، ولكن أتناول فئة من الفئات التي يشهد عليها اللبناني بنفسه، ففي كل قوم صالح وطالح وعالم وجاهل.. ولكل إنسان رزقه ولا يأخذ من رزق غيره إلا بما قُدّر له.

إقرأ المزيد

قصص نجاح

19
Apr

عائشة برهوم

عائشة برهوم، طالبة في مشروع البيت البنفسجي، أكدت أنها تعلمت من دورة القيادة والمناصرة كيفية الدفاع عن نفسها، واتخاذ القرارات الصائبة والتمييز بين الصواب والخطأ. كما تعلمت أن تختار الخطوات التي تخص حياتها وترفض ما قد يؤذيها في هذا العمر. وأضافت أنها تسعى لتحقيق أحلامها وأهدافها كفتاة في هذا العمر، ولا تستسلم. وعن تجربتها في مشروع البيت البنفسجي، قالت عائشة إنها ساعد في تعلم القراءة والكتابة واكتساب معلومات جديدة ومفيدة، وشجعها على العمل على أهدافها والتعبير عن أفكارها ومشاعرها. وأشارت إلى أن الجلسات التوعوية والنفسية التي تم تنظيمها في المشروع ساعدتها على التخلص من المشاعر السلبية وتجاوزها، مما جعلها تشعر بالسعادة بسبب النشاطات المتنوعة والترفيهية.

إقرأ المزيد
19
Apr

نور عبد القادر

صرحت الطالبة نور عبد القادر بأنها استطاعت تعلم القراءة والكتابة وتوسيع شبكة علاقاتها الاجتماعية وكذلك تمكنت من تمييز الصح من الخطأ. وقد أشارت إلى أن هذه الخبرات أعطتها الثقة بنفسها وتمكنها من الدفاع عن نفسها واتخاذ القرارات المناسبة لها. وتعزى هذه المهارات المكتسبة إلى مشروع البيت البنفسجي الذي شاركت فيه. بالإضافة إلى ذلك، تمكنت نور من اكتساب معلومات جديدة ومفيدة وتحسين صحتها النفسية من خلال جلسات التوعية والجلسات النفسية التي تم تنفيذها في إطار المشروع. وأشارت نور إلى أن هذه التجارب المتنوعة والترفيهية جعلتها تشعر بالسعادة والرضا تجاه نشاطات المشروع.

إقرأ المزيد
19
Apr

شعاع الحياة الجديد

لمعرفة كيف ساعد مشروع شعاع الحياة الجديد النساء الحوامل والأمهات ، سألناهم عن الخدمات وكانت إجاباتهم كالتالي: "لقد ساعدنا هذا المشروع كثيرًا حيث أن الرسوم المدفوعة للأطباء بسيطة جدًا مقارنة بالرسوم الطبية المدفوعة في المستشفيات الأخرى ، كما ساعدنا وجود المستشفى داخل المخيم كثيرًا ، حيث أن هذا لا يكلفنا رسومًا إضافية (رسوم النقل). تعتبر جلسات التوعية والملصقات على وسائل التواصل الاجتماعي ذات أهمية كبيرة لأنها تزودنا بمعلومات تساعدنا أثناء الحمل " "يمكنني زيارة الطبيب كل شهر للتأكد من أن جنيني يتمتع بصحة جيدة وسيكون هذا مستحيلًا بالنسبة لي بدون مساعدة خدمات المشروع. إذا كنت أرغب في زيارة طبيب نسائي خارج إطار المشروع فلن أتمكن من دفع الرسوم لأن أسعار الفحوصات الخارجية أصبحت مرتفعة للغاية ، وأصبح سداد هذه المبالغ مستحيلاً في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي نعيشها. عابر طريق." "كان هذا المشروع ذا أهمية كبيرة بالنسبة لي لأنه ساعدني كثيرًا قبل الولادة وبعدها خاصة من خلال مساعدتي في الحليب اللازم لطفلي حيث أجد الكثير من الصعوبات في الحصول عليه". يمكنني اصطحاب ابنتي التي ولدت ضمن المشروع عندما مرضت إلى الطبيب في المستشفى المستفيدة من البطاقة الصادرة من الجمعية. تساعدني التكلفة المنخفضة التي أدفعها مقابل الاستشارة من خلال القدرة على دفع ثمن الأدوية التي تحتاجها ابنتي خاصة في الظروف الاقتصادية السيئة التي نمر بها ".

إقرأ المزيد

1812

النشاطات الرئيسية

35

المشاريع الرئيسية

25201

المستفيدين المباشرون

أحدث المشاريع

الف ليلة وليلة

يهدف المشروع الى زيادة القيم المدنية الاجتماعية، وتقليل القيم المدنية السلبية، وتعزيز التماسك الاجتماعي

إقرأ المزيد
الشباب المدافعون عن حقوق اللاجئين

هو مشروع شبابي يعمل على تعزيز قدرات الشباب من الناحية الحقوقية المتعلقة باللاجئين في العالم

إقرأ المزيد
البيت البنفسجي

ان الهدف العام للمشروع هو: المساهمة في حماية حقوق الفتيات والمراهقات اللاجئات في لبنان ، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة رقم 5 "تحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين النساء والفتيات".

إقرأ المزيد
مطبخ رمضان العطاء

يتم في هذا المشروع إعداد الوجبات المطبوخة وتوزيعها على المحتاجين من النازحين واللاجئين

إقرأ المزيد

إعلانات

إنتهت مدة الإعلان
فيلم 120كم لوسيم خير

يسافر الفنانان الفلسطينيان أسامة عطوة ووسيم خير إلى لبنان في جولة فنية في مخيمات اللاجئين في بيروت. وصل كلاهما إلى لبنان على الرغم من منع السلطات الإسرائيلية من السفر إلى هناك. كانت جولة الثلاثة أسابيع كافية لهم ليجدوا أنفسهم في مكان يشبههم ، وأثار العديد من التساؤلات والارتباك والتناقضات. سرعان ما أصبحت الأرض اللبنانية موطنًا لهم. بعد الانتهاء من الجولة ، يعودون إلى فلسطين ، وتبدأ رحلة جديدة.

إنتهت مدة الإعلان
بدء التسجيل في التسرب المدرسي.

ضمن مشروع المدرسة البديلة الممول من Sardegna Palestina تعلن حمعية نواة عن بدء التسجيل في التسرب المدرسي.

إنتهت مدة الإعلان
بدء التسجيل في صفوف الدعم الدراسي. بداوي

ضمن مشروع المدرسة البديلة الممول من Sardegna Palestina تعلن جمعية نواة عن بدء التسجيل في صفوف الدعم الدراسي.

إنتهت مدة الإعلان
بدء التسجيل في صفوف الدعم الدراسي. عين الحلوة

ضمن مشروع المدرسة البديلة الممول من Sardegna Palestina تعلن جمعية نواة عن بدء التسجيل في صفوف الدعم الدراسي.

شركاؤنا